تناقش فرضية الأرض النادرة أنّ تطور التعقيد الحيوي يحتاج إلى مجموعة من الظروف وليدة الصدفة مثل المنطقة المجرية الصالحة للحياة، وامتلاك النجم المركزي والنظام الكوكبي الميزات المطلوبة، والنطاق الصالح للحياة، وأن يكون الكوب صخري ذات حجم مناسب، وأن يتميّز بعملاق غازي حارس مثل المشتري والأقمار الطبيعية الكبيرة، والشروط اللازمة للتأكد من أنّ الكوكب يمتلك غلافًا مغناطيسيًأ وصفائح تكتونية، وكيمياء الغلاف الصخري، والغلاف الجوي، والمحيطات، ودور المضخات التطورية مثل التجلد الهائل وتأثيرات النيازك المتفجرة النادرة، وأي شيء يؤدي إلى ظهور خلية حقيقية النوى، والتكاثر الجنسي، والانفجار الكامبري للحيوانات، والنباتات، والشُّعب. ربما تطلب تطور ذكاء الإنسان المزيد من الأحداث حتى الآن، و…
قرأ أكثر